قالت تقدم علي لسان زعيمها إنها جماعة مدنية لا تهمها مصادر التسليح الخارجي للجنجويد. ثم رفضت تقدم علي لسان جعفر، المتحدث بإسمها، تصنيف الجنجويد كمنظمة إرهابية لان ذلك لا يخدم هدف إيقاف الحرب. ومع ذلك هددت تقدم، علي لسان نفس المتحدث بإسمها، هددت برصد “دعاة الحرب” في قوائم بغرض محاسبتهم. وبخصوص ذلك التهديد نلاحظ أولا …