لم تكن جماعة تقدم/ قحت واثقة من شىء في اي يوم. فتقدم هي الابنة مجهولة الاب التى تبناها واشرف على رعايتها المجتمع الدولى. ومع كثرة المشرفين والحاضنين لها، لم تعد تقدم تعلم في اي اتجاه تسير، ولذلك وجد المشرفون عليها انهم مضطرين للاجتماع كل مرة لتوضيح الطريق لها لانها – حسب تنشئتها- عاجزة عن التفكير …