ليس بدعاً إعلان نهاية الجنجويد القتلة (شرابين المريسة مغتصبي النساء) ولم تُكتب نهايتهم تلك لأن ود مدني استُأجرت عاماً ونيف فتم خلاصُها البارحة! ليس هذا ولا ذاك مدعاة للقول بنهاية الجنجويد! وتعود نهاية الجنجويد لِما بان ظهيرة خلاص ود مدني من شرهم مُنقطع النظير فانكشف للعالم أجمع أن في السودان أُناس مُنع عنهم الكيل وهُجِّروا …