في بدايات عام ٢٠٢٣ شرعت أبواق الحلف الجنجويدي في “التحذير” من إندلاع الحرب إذا رفض الجيش التوقيع علي إتفاق إطاري يضمن وجود الجنجويد كقوة مستقلة عنه لمدة أدناها عشرة سنين وقد تصل ٢٢ عاما. وعشرة سنين، أو حتي سنتين، كانت ستكون كافية للجنجويد لمضاعفة جندهم وعتادهم الممول بسخاء خارجي لا حد له كما ونوعا. كما …