لا زال خالد سلك وشلة لصوص تقدم وعملاء مشروع تدمير السودان يعزفون على وتر التفرقة ونشر الفتن، فهو أول من رفع صوته بقضية الكنابي في الجزيرة، وحاول تسيسها بصورة خبيثة، ثم عاد اليوم ليذبح بسكينه الصديئة محاولات احتواء الأزمة بين حكومة البلدين، ولأنه يعلم أنه على باطل، ومهرج سياسي، كدأبه منذ خرج للحياة العامة، همَّازٍ …