موسى هلال يوفر الملاذ الآمن للجنجويد ،يستجمون عنده ويشحنون طاقتهم ويرتبون صفوفهم ثم يخرجون لجنجويديتهم هو الأب الروحي وعرابهم،تجري الخيانة منه مجرى دمه ،لم يقاتل في صف الجيش يوماً منذ صراع ١٥/أبريل ولكن شاركت قواته ضد متحرك الصحراء ،إن كان حقاً مايدعيه فليرسل بقواته لحماية المدنيين في معسكر زمزم لا نجونا إن نجا ايثار خليل …