إنقاذ آل دقلو أنفسهم من الحصار الدولي بتسليم أنفسهم لرئاسة الحلو، سيجعل الحواضن القبلية التي استغلوها واستزفوا شبابها تراهم مخادعون وفاشلون، ساقوا الشباب للموت وتقطيع الأجساد من أجل دولتهم، ولكن فشلت الخطة ورغبوا في بيع كل الضحايا من أجل قبلة الحياة من عبد العزيز الحلو. مكي المغربي