في خريف عمره بايدن يريد حلا لمشكلة السودان المستعصية التي أعيت الطبيب المداويا … ولولا مخازيك في غزة وأوكرانيا لصدقناك … فهلا تركتنا وشاننا ولاتقلب علينا المواجع فحلولكم مردودة اليكم لأن معيارها كم نصيبكم من الصفقة أما موت شعب بأسره ودمار بلد بحاله يا ايها البايدن كيف تضع راسك في المخدة وتنام مليء جفونك عن شواردها لتسهر حرائر غزة وأطفالها وشيوخها في ليل طويل وكواببس مرعبة وقد فقدوا من الاعزاء واحد وأربعين ألفا راحوا ضحية القصف بالطائرات والضرب بالمدافع التي