منذ الأسابيع الأولى لحرب ١٥ أبريل، ظهر تياران رئيسيان على وسائط التواصل الإجتماعي تجاه الرؤية للحرب، الأول هو أنصار الحسم العسكري (البلابسة) والثاني دعاة وقف الحرب (الحرابلة)، وتظهر ميول كلا الطرفين على مشاركاتهم في وسائل التواصل الإجتماعي وصولاً إلى تكون تكتلات تتبادل نشر المحتوى المؤيد لكل رؤية.