مجموعة طيبة من الأحباب السودانيين غصّت بهم إحدى القاعات الفسيحة بالنادي الثقافي العربي بمدينة الشارقة…تقاطرت في هذه الأيام الحزينة للاحتفاء بالوطن من خلال أحد رموز إبداعه؛ ولتوقد شمعة في مشكاة لطيفة رمزاً لهوياته المتنوعة.