عبدالعزيز بركه ساكن كنزٌ وثروه وإبداع ، قلمٌ جاء بعد مخاض قدم كأساً من نبيذ الأدب حلو المزاق زاد في الإبداع وفاض سيلاً حمل التراث ولإرث والموروث نظم من الكلم عِقداً من درر روايات العصر الحديث يا جلمودَ صخرٍ يا هامةً علت أينما كانت تشرفت بلقاء هذا الأديب أدباً وخلقاً وتواضع العلماء قدم موسيقي العظم والعشق البدوي ومسيح دارفور والطواحين ثم أهدي العاشق البدوي علي رماد الماء لتأتي إمرأةً من كمبو كديس بجانب زوج إمرأة الرصاص وإبنته الجميله والرجل الخراب