برغم القدرات التنظيمية النشطة للمؤتمر الوطني في توظيف الإعلام المضاد للقوى الثورية التي ساهمت في إسقاط مشروعه الإجرامي إلا أنها لم تنجح تماماً في تشويه الحقائق بعد الحرب.