برز اسم التكية و دورها حاليا في المجتمع السوداني و بقوة، ابان الحرب الدائرة اليوم بين الجيش و حليفها سابقا الجنجويد، و التي دمرت كل موارد الحياة إضافة للبنية التحتية للدولة و المجتمع.