رغم أن الكثير منا يجهل اسرار هذه الحرب اللعينة العبثية المنسية وقد تحزب المواطن الي فرق وشيع مثلما يحدث في عالم الرياضة اليوم فهذا له فريقه المفضل يقف معه في تعصب لا تخطئه العين وذاك له لاعبه ( السوبرمان ) يصفق له بادمان حتي ولو ارتكب من الفاولات والهفوات بعدد الرمل والحصي داخل الميدان أو في أي مكان وزمان !