كلمّا تحدث أحد من الكيزان عن جماعته أو عن أحوال الوطن تطرُق أذني وقلبي مقدمة الآية (75) من سورة مريم: (قُل مَن كان في الضلالة فليمدد له الرحمن مدّا).