بقلم /اوهاج م صالح عندما تم اختيار السيد مالك عقار نائباً للمزعوم رئيس مجلس السيادة، كنا نتوقع انه يرفض هذا التكليف، واذا قدر له ان يوافق، فسوف يكون اضافة تخدم خط الإنتفاضية الشعبية، وقضايا الهامش، أو على الأقل سيكون همزة وصل بين جيش البرهان ودعم سريع حميدتي، ويجتهد في اقناعهما لإيقاف حربهما العبثية التي عصفت بالبلاد.