مأمون التلب ٢٥ يناير ٢٠٢٥ —– سيّداتي سادتي الأعزاء داخل حدود ما كنَّا نسميه وطن، ومن هُم خارجه، ومن لفَّ لفهم من المشردين أمثالي في بقاع الأرض.