ما يجري في فضاءات ما يسمى سورية المحررة، وسياقات القيل والقال، والتنابذ والتنابز.. لا يستفيد منه إلا الذي ثرنا جميعاً عليه، واجتمعنا على نبذه ورفضه، وهذه هي الحقيقة الأخيرة مهما اصطنعنا لأنفسنا جميعاً من معاذير..