القضيةُ السورية، باتت قضيةً عَربيةً إسلامية، وهي ذات أهميةٍ عظيمةٍ حالياً كقضية فلسطين، لأنّ العدوَّ في سورية هو تحالفٌ من المحتلّين والمتمالئين، يَضُمُّ الصهاينةَ اليهود، والصليبيين من روسية والغرب، والمجوسَ من فارس وأصقاع الأرض، والنصيريين وبعضَ الخونة المحسوبين على الأقلّيات المتمالئة