إن الانتخابات المحلية التي دعا إليها عملاء الاحتلال الأمريكي في شمال وشمال شرق سورية، في الحادي عشر من حزيران المقبل، يجب أن تكون النقطة الأكثر حرجاً في منحنيات تاريخ سورية الحديث.