هكذا، في يوم العاشر من حزيران، دَهَتْ سوريةَ داهيتان عظيمتان، لا يزال تأثيرهما الكارثيّ مستمراً على الحياة العامة والخاصة للشعب السوريّ، وقد دبَّرهما شخص خائن واحد اسمه: (حافظ)..