لقد نزل الإسلام العظيم لتحرير الإنسان من كل عبوديةٍ لغير الله عزّ وجلّ، ولتحرير الإنسانية من المظالم التي تقع بين أممها وأفرادها بسبب الخروج عن المنهج الربانيّ العادل الصالح لكل زمانٍ ومكان.. وقد أصّل ديننا هذا كله عبر أصولٍ ثلاثةٍ تحدثنا عنها في مناسباتٍ سابقة، نذكرها هنا للبناء عليها: