إننا في جماعة الإخوان المسلمين في سورية، نعلن ترحيبنا وإشادتنا بهذا القرار، الذي يعدّ تطوراً مهماً في مسار ملاحقة ومساءلة مجرمي الحرب في سورية، وعلى رأسهم بشار الأسد وبطانته الآثمة.