خلق الله الناس وجعلهم شعوباً وقبائل ليتعارفوا ويتعاونوا على البر والتقوى، وعلى ما فيه خير الإنسان ومصلحته العاجلة والآجلة، قال تعالى: ((يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر و أنثى وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند الله أتقاكم، إن الله عليم خبير)).