إنّ الأمّةَ تعيشُ عُشْرَ ما ينبغي أن تعيش! أو أقلّ من ذلك! سواءٌ في إنتاجها المالي، أو ثقافتها العقلية، أو حالتها الصحية، وباقي حياتها هَدَرٌ، في كسلٍ أو خمول! أو بين نردٍ ولهوٍ ولغو! أو في لا شيء! ولا ينقصها لتعيشَ كما ينبغي إلا أن تكتشف طريقة مَلءِ الزمن وخضوعهِ لحكم الشرعِ والعقل..