حتَّى تُدْرِكُوا حقيقةَ الصِّراعِ الدَّائِرِ اليومَ في الدَّاخِلِ والخَارِجِ، وما تُمارِسُهُ المشاريعُ الغازيَةُ من استغلالٍ للحركاتِ الباطنيَّةِ والفِرَقِ الضَّالَّةِ، أُوجِّهُ إليكم نَصيحةً صادِقَةً: عودوا إلى تاريخِ أُمَّتِنا، واقرَؤُوهُ قراءةً شامِلَةً ودقيقَةً.