أكّد رئيس الجمهورية قيس سعيّد لدى اجتماعه، عصر يوم الأربعاء 25 ديسمبر 2024 بقصر قرطاج، بالسيد كمال المدّوري، رئيس الحكومة، على أن التشريعات يجب أن تُلبّي الانتظارات المشروعة للشعب التونسي، ومثل هذا البناء لن يكون صلبا ودائما إلا إذا قام على أُسس جديدة لا على أطلال الماضي.
ووفق ما جاء في بلاغ صادر عن رئاسة الجمهورية، شدّد رئيس الدولة، مجدّدا، على ضرورة وضع مقاربات جديدة تقوم على معالجة جذرية للتحديات التي تواجهها تونس خاصة منها على المستويين الاجتماعي والاقتصادي.