بعد أن كان لسنوات نبع المياه العذبة وأطفأ ظمأ المارة وعابري السبيل، أصبح سبيل حمودة باشا أو سقاية الماء ووقف سقي الماء المصنف معلما أثريا منذ سنة 1922، يتطلب الترميم والعناية لاستعادة رمزيته التاريخية باعتباره كان وسيلة للحصول على الأجر والثواب وفق المخيال الجمعي من خلال توفير الماء كصدقة والتي تعت