أبرزت فعاليات الملتقى المغاربي الثاني للابداع الادبي الذي ينتظم هذه الأيام بمدينة الكاف في إطار الاحتفال بالذكرى 67 لحادثة ساقية سيدي يوسف المجيدة التي جدت يوم 08 فيفري 1958، تصورات متباينة حول واقع الإنتاج الأدبي واستهلاكه سوءا في مجال إنتاج الشعر أو القصة أو قراءة النصوص المنتجة ومدى وقوف الابدا