أصبح التسوّل حرفة ووسيلة لجمع المال وانتشر المتسولون وتوزعوا أمام الجوامع والأنهج والشوارع والساحات والمقاهي والمغازات. وابتدع بعضهم سيناريوهات وحكايات وروايات…
وما يلاحظ أن المواطن التونسي يكتفي في أغلب الأحيان بالتصدّق ببعض من المئات أو الدنانير ولا يبذل مجهودا للبحث عن الفقير والمسكين والمحتاج والمُعدم الحقيقي الذي يرفض أن تكون يده سُفلى رغم أنه نام جائعا طيلة ليال عديدة.
فلنبحث جديا عن المُوهو و المحتاج في عقر داره. والأمر لا يتطلب سوى القليل من الوقت والمجهود.
The post كبّر الصورة : لنبحث عن المحتاج في عُقر داره…رياض يعيش appeared first on موقع الصحفيين التونسيين بصفاقس.