القتل جريمة…مهما تكن هوية القاتل ومهما تكن هوية القتيل…
الحالات النادرة الوحيدة التي يمكن فيها تبرير القتل، هي حالات الدفاع عن النفس…ويبقى القتل بشعا مع ذلك…
أما السحل والتعذيب والتنكيل فلا تبرير لها مطلقا…
بديهيات أخلاقية وجب التذكير بها…
وستتكرر الحكاية لأن كل قاتل لا بد أن يجرب يوما دور القتيل…فكل ما تفعله أيها الإنسان أنت تفعله لنفسك…

The post القتل جريمة…مهما تكن هوية القاتل ومهما تكن هوية القتيل…الفة يوسف appeared first on موقع الصحفيين التونسيين بصفاقس.