السّنوار… غيفارا
يحيى السنوار ( أبو إبراهيم) … أرنستو غيفارا ( تشي)
كلاهما آمن بقضية … ودافع عنها حتى النهاية
كلاهما حارب الاستكبار: أمر-يكا وحلفائها وعبيدها
كلاهما مات والسلاح بيده ..مُقبِلاً غير مُدبِر
كلاهما لم يستلم أهلُه جثمانَه
كلاهما مات رجلاً … وأصبح رمزًا
لكن من قاتلهم السّنوار كانوا أقوى عدّةً وأكثر نفيرا، وفيهم ألدُّ أعداء الإنسانية، وقد تكالبوا جميعا على حربه.
The post السّـ نوار… غيفارا…عبد المجيد شعبان appeared first on موقع الصحفيين التونسيين بصفاقس.