عادت حملات العنف اللفظي والنفسي ضد الصحفيات على شبكات التواصل الاجتماعي إلى الواجهة مجددًا خلال شهر مارس الجاري، حيث تعرضت العديد من الصحفيات لحملات تشهير وتحريض على خلفية آرائهن أو مضامينهن الصحفية، مما يعيد تسليط الضوء على خطورة هذه الظاهرة المتنامية.