عاد مسلسل "رڨوج" في جزئه الثاني ليواصل سرد الأحداث المشوّقة التي تعكس واقعًا تونسيًا يحمل بين طياته الكثير من التناقضات. وكما كان الحال مع الجزء الأول، نجح العمل في إثارة الجدل بين من اعتبره تحفة درامية تمزج بين الواقعية والرمزية، وبين من رأى أنه انحرف عن المسار الأصلي ودخل في دائرة المبالغة. فهل استطاع "رڨوج 2" الحفاظ على نجاحه؟ أم أن بعض التغييرات أثرت على جودته؟