بعد عشرة أشهر، تحررت رولا ابراهيم حسنين من سجون الاحتلال، وذلك بعد إدراج اسمها في قائمة الأسيرات اللاتي سيتحررن ضمن الدفعة الأولى من صفقة التبادل.