تتصاعد الانتهاكات في بلادنا وخاصة تلك التي تستهدف الحريات، وعادت تونس إلى صدارة تقارير المنظمات الحقوقية ووسائل الإعلام باعتبار الإيقافات والتتبعات التي تتم على خلفية الرأي أو النشاط الجمعوي، وتطال محاكمات الرأي النشطاء وآخرهم إيقاف مناضل حزب العمال بالقيروان الرفيق محمد وليد الزايدي الذي تم الزجّ به في السجن على خلفية نشره لتدوينة فايسبوكية من ...