بقلم الشاذلي المغراوي تصدّعت آذاننا ولا تزال من تخوين كل من يتعامل مع الكيان الصهيوني الغاصب وأن التطبيع خيانة عظمى، الخ. غير أن الوقائع عنيدة وهي ليست كذلك، إذ تشعر بالرعب والفزع وأنت تشاهد طريقة التعاطي البوليسي مع أحباء جمعية رياضية لمّا أرادوا التعبير عن موقفهم المنحاز للحق الفلسطيني وتنديدا بجرائم الإبادة الجماعية التي ترتكبها ...