بقلم علي البعزاوي حال اتخاذ الرئيس الفرنسي ماكرون قرارا مفاجئا بحلّ الجمعية الوطنية الفرنسية والإعلان عن انتخابات تشريعية مبكّرة سارعت القوى اليسارية الفرنسية إلى توحيد صفوفها في إطار “الجبهة الشعبية الجديدة” رغم الخلافات التي تشقّ مكوناتها وخاصة حول الموقف من القضية الفلسطينية، وشاركت في هذه المحطة الاستثنائية لتفوز حسب النتائج الأولية (الدور الأول) بـ29 بالمائة ...