على الرغم من إعلان البيت الأبيض عن "قلق عميق بشأن تزويد إيران وكوريا الشمالية روسيا بأسلحة فتاكة"، عقب الاجتماع الذي عقده بايدن مع ستارمر، إلا أن كلا البلدين لم يسمحا بعد لأوكرانيا باطلاق الصواريخ بعديدة المدى إلى الداخل الروسي.