من الغارات الجوية الدقيقة التي أسفرت عن مقتل مؤسس حركة حماس أحمد ياسين عام 2004، إلى التصفية المباشرة مثل اغتيال خليل الوزير في تونس عام 1988، وصولا إلى استخدام السيارات والطرود المفخخة، تنوعت أساليب العمليات المنسوبة إلى الموساد الإسرائيلي. ومن النادر أن تعترف أو تتبنى إسرائيل عمليات اغتيال خارج أراضيها.. هناك قائمة طويلة من العمليات التي تُنسب للموساد.