يقنص كمال داود جائرة غونكور الفرنسية عن روايته "الحوريات" بينما تحظر الجزائر الرواية عن معرض الكتاب المرتقب، بسبب استحضارها الحرب الأهلية التي امتدت من 1992 إلى 2002.