اختارت ميلانيا الغياب عن اللقاء الذي جمع الرئيس بايدن وترامب في البيت الأبيض. ورغم مرور الوقت على الصراع الانتخابي، قررت ميلانيا عدم الحضور، بينما تبادل بايدن وترامب الترحيب في أجواء من المصالحة.