مثلت زيارة السادات لإسرائيل عام 1977 لحظة فارقة في تاريخ الشرق الأوسط بما تبعها من اتفاقية كامب ديفيد ومعاهدة السلام المصرية الإسرائيلية التي مازالت لها تداعيات على الحدود بين مصر وغزة.