في بريطانيا وفي جميع أنحاء أوروبا، يخضع زواج أبناء العم لتدقيق متزايد، وخاصة من الأطباء، الذين يحذرون من أن أطفال أبناء العمومة من الدرجة الأولى هم أكثر عرضة لعدد من المشاكل الصحية.