تتزايد الضغوط الدولية لمحاكمة بشار الأسد على جرائم حرب، مع إصدار محكمة فرنسية مذكرة توقيف بحقه. وفي حين تؤكد التحقيقات تورطه، يبقى دور روسيا حاسماً بين تسليمه أو حمايته.