مع استئناف إسرائيل حرب غزة، يواجه سكان القطاع تحديات يومية في ظل انعدام مظاهر الحياة، مما دفع العديد منهم إلى التفكير في مغادرة المكان بحثاً عن الأمان، فيما يُصر آخرون على البقاء "ولو كلفهم ذلك حياتهم".