كشفت دراسة تحليلية استغرقت سنوات عدة أن وسائل التواصل الاجتماعي العملاقة تجمع كميات هائلة من البيانات الشخصية للمستخدمين من أجل بيعها بمبالغ تناهز مليارات الدولارات سنويا. ووفق لجنة التجارة الفيدرالية الأمريكية "أف تي سي"، فإن النتائج استندت إلى إجابات على طلبات مرسلة في أواخر عام 2020 إلى شركات ميتا ويوتيوب وسناب وأمازون وبايت دانس مالكة تيك توك ومنصة إكس.