نُسبت الانفجارات التي حدثت الثلاثاء والأربعاء، لأجهزة البيجر وأجهزة الاتصال اللاسلكية التي يستعملها عناصر حزب الله، في أغلب التحليلات إلى أجهزة الاستخبارات الإسرائيلية. عملية نوعية تكشف الكثير عن قدرات الجواسيس الإسرائيليين ودورهم في الصراع الحالي في الشرق الأوسط.