توصل التحقيق الذي أجراه جهاز الخدمة السرية الأمريكي إلى وجود سلسلة من الإخفاقات الأمنية كشفتها مراجعته لمحاولة اغتيال الرئيس السابق والمرشح الرئاسي دونالد ترامب خلال تجمع انتخابي في يوليو/تموز. واعترف مديره الموقت بوجود تهاون من قبل "بعض عناصر الفريق المتقدم" وهو ما "أدى إلى خرق بروتوكولات أمنية".