قال محامو المدّعيات اللائي تتهمن محمد الفايد بالاغتصاب والاعتداء عليهنّ جنسيا، أنهم تلقوا "أكثر من 150 طلبا جديدا" للحصول على معلومات من متهمات مزعومات وأشخاص لديهم أدلة ضد المالك السابق لمتجر "هارودز". فيما سبق أن اتُّهم الفايد بارتكاب أفعال مماثلة، وفتحت الشرطة تحقيقا في العام 2015 بتهمة الاغتصاب. لكن لم يتم توجيه أي تهمة إلى رجل الأعمال، وفق "بي بي سي".